علوم التربية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

علوم التربيةدخول

منتدى يتمحور حول القضايا التربوية في أبعادها الفلسفية و الإجتماعية و النفسية و حول موضوع التعليم في شتى تطبيقاته البيداغوجية.


descriptionمشكلات التعلم وعلاجها Emptyرد: مشكلات التعلم وعلاجها

more_horiz
mimi 2007 كتب:
nawal كتب:

مشكورة على العلومات لكن للاسف لما فتحت الرابط وجدت الكتابة غير واضحة و لم افهم اي شيء اذا ممكن تعالجي المشكل .
شكرا جزيلا



العفو عزيزتي لكن الرابط فعلا اصبح لايعمل عندما وضعته كان نشطا يبدو العطل من طرف اصحاب الصفحة وللاسف لم استطيع ان افعل شيء لكن اضع روابط خاصة بموضوع صعوبات التعلم وهي كما يلي:
مفهوم صعوبات التعلم ومفاهيم أخرى متشابهة
http://www.infpe.edu.dz/cours/Enseignants/secondaire/Psychopedagogie/Typ_def_01/_private/p3.htm
مشاهير عانوا من صعوبات التعلم
https://www.youtube.com/watch?v=9XTPPIPM214
ما الفرق بين صعوبات التعلم ، بطيئو التعلم ، المتأخرون دراسياً ؟
http://www.ebnmaryam.com/vb/t28161.html
بحث في صعوبات التعلم
http://www.gulfkids.com/ar/index.php?action=show_art&ArtCat=18&id=692

descriptionمشكلات التعلم وعلاجها Emptyرد: مشكلات التعلم وعلاجها

more_horiz
nawal كتب:
ارى اخي انك ادرجت موضوعا بعنوان مشكلات التعلم وعلاجها ولكن في الموضوع استعملت كلمة صعوبات التعلم ونحن نعلم ان هناك فرق كبير بين مشكلات التعلم وصعوبات التعلم فلمصطلحين ليسا متشابهين
فمصطلح مشكلات التعلم يتعلق بعدة عوامل تكون اما نفسية او اسرية او جسمية او مدرسية او اقتصادية ...
فتؤثر على تحصيل التلميذ بالسلب
اما مصطلح صعوبات التعلم فيقصد به فئة معينة من التلاميذ لاتعاني من اعاقات سمعية او بصرية او حركية ولكن تعاني انخفاض في مستوى التحصيل في بعض المواد الاكاديمية منها القراءة والكتابة والتهجئة والحساب ونسميها صعوبات التعلم الاكاديمية ويكون سببها اضطراب في العمليات النفسية التالية : الانتباه - الإدراك - الذاكرة - التفكير - اللغة الشفهية

ويقول هاميل وميرز 1969 موضحين الفرق بين مفهوم صعوبات التعلم ومفهوم مشكلات التعلم أنه من الخطأ الشائع أن نعتقد أن صعوبات التعلم هي نفسها مشكلات التعلم التي تواجهها يوميا في المدرسة وأن المصطلحين غير مترادفين فصعوبة التعلم تستخدم لوصف فئة معينة من الأطفال وليس مصطلح لكل الأطفال الذين لديهم مشكلات تعلم فالأطفال أصحاب صعوبات التعلم يعانون من صعوبات في فهم المعلومات التي تقدم لهم في استخدام اللغة المنطوقة أو المكتوبة في صعوبات تعلم القراءة أو الكتابة أو التهجي أو الحساب وليس لديهم مشكلات ناتجة عن الإعاقة السمعية أو البصرية أو التخلف العقلي ويختلف مفهوم صعوبات التعلم عن مفهوم مشكلات التعلم حيث يذكر هورن 1985 أن الأطفال الذين لديهم مشكلات تعلم من المحتمل أن تنمو لديهم الاضطرابات السلوكية والعاطفية وذلك بسبب الإحباط والفشل المتكرر كما أنهم من المحتمل أن يتركوا المدرسة ويحكم عليهم بأنهم جانحون أكثر من أنهم متعلمون عاديون أما صعوبة التعلم فهو مصطلح يصف التلميذ الذي يتمتع بذكاء عادي متوسط على الأقل في نفس الوقت تحصيله أدنى من المستوى المتوقع منه وهذا الانخفاض في التحصيل لا يرجع لإعاقات حسية أو انخفاض الذكاء أو معوقات حركية وتخلف عقلي .

وهذا الرابط فيه بحث كامل عن صعوبات التعلم لمن يريد الاستزادة
http://www.cksu.com/vb/showthread.php?t=91005&page=1

مشكورة على العلومات لكن للاسف لما فتحت الرابط وجدت الكتابة غير واضحة و لم افهم اي شيء اذا ممكن تعالجي المشكل .
شكرا جزيلا

descriptionمشكلات التعلم وعلاجها Emptyرد: مشكلات التعلم وعلاجها

more_horiz
لكن للاسف اخي في وقتنا الحالي نرى المعلمين هم الذين يعانون من مشكلات في التعليم و هم الذين يعانون من صعوبات في التعليم فكيف يكون بمستطاعهم كشف و مساعدة التلاميذ الذين يعانون من مشلات و صعوبات في التعلم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ نريد حلول للمعلمين اولا ....
بارك الله فيك اخي
و مشكووووووووووورة اختي نوال على المعلومات القيمة .
وفقكم الله

descriptionمشكلات التعلم وعلاجها Emptyرد: مشكلات التعلم وعلاجها

more_horiz
ارى اخي انك ادرجت موضوعا بعنوان مشكلات التعلم وعلاجها ولكن في الموضوع استعملت كلمة صعوبات التعلم ونحن نعلم ان هناك فرق كبير بين مشكلات التعلم وصعوبات التعلم فلمصطلحين ليسا متشابهين
فمصطلح مشكلات التعلم يتعلق بعدة عوامل تكون اما نفسية او اسرية او جسمية او مدرسية او اقتصادية ...
فتؤثر على تحصيل التلميذ بالسلب
اما مصطلح صعوبات التعلم فيقصد به فئة معينة من التلاميذ لاتعاني من اعاقات سمعية او بصرية او حركية ولكن تعاني انخفاض في مستوى التحصيل في بعض المواد الاكاديمية منها القراءة والكتابة والتهجئة والحساب ونسميها صعوبات التعلم الاكاديمية ويكون سببها اضطراب في العمليات النفسية التالية : الانتباه - الإدراك - الذاكرة - التفكير - اللغة الشفهية

ويقول هاميل وميرز 1969 موضحين الفرق بين مفهوم صعوبات التعلم ومفهوم مشكلات التعلم أنه من الخطأ الشائع أن نعتقد أن صعوبات التعلم هي نفسها مشكلات التعلم التي تواجهها يوميا في المدرسة وأن المصطلحين غير مترادفين فصعوبة التعلم تستخدم لوصف فئة معينة من الأطفال وليس مصطلح لكل الأطفال الذين لديهم مشكلات تعلم فالأطفال أصحاب صعوبات التعلم يعانون من صعوبات في فهم المعلومات التي تقدم لهم في استخدام اللغة المنطوقة أو المكتوبة في صعوبات تعلم القراءة أو الكتابة أو التهجي أو الحساب وليس لديهم مشكلات ناتجة عن الإعاقة السمعية أو البصرية أو التخلف العقلي ويختلف مفهوم صعوبات التعلم عن مفهوم مشكلات التعلم حيث يذكر هورن 1985 أن الأطفال الذين لديهم مشكلات تعلم من المحتمل أن تنمو لديهم الاضطرابات السلوكية والعاطفية وذلك بسبب الإحباط والفشل المتكرر كما أنهم من المحتمل أن يتركوا المدرسة ويحكم عليهم بأنهم جانحون أكثر من أنهم متعلمون عاديون أما صعوبة التعلم فهو مصطلح يصف التلميذ الذي يتمتع بذكاء عادي متوسط على الأقل في نفس الوقت تحصيله أدنى من المستوى المتوقع منه وهذا الانخفاض في التحصيل لا يرجع لإعاقات حسية أو انخفاض الذكاء أو معوقات حركية وتخلف عقلي .

وهذا الرابط فيه بحث كامل عن صعوبات التعلم لمن يريد الاستزادة
http://www.cksu.com/vb/showthread.php?t=91005&page=1

descriptionمشكلات التعلم وعلاجها Emptyمشكلات التعلم وعلاجها

more_horiz
مشكلات التعلم وعلاجها
:
قد يرى المعلم كل فرد في الفصل كما لو كان له مشكلته الخاصة ، إلا أنه في الواقع هناك مشكلات كثيرة مشتركة بين المتعلمين في الفصل الواحد مما يساعد على تصنيفهم وفقاً لهذه المشكلات المشتركة ، ولمساعدة المتعلمين لابد أن يحدد المعلم مرحلة نموهم والصعوبات الخاصة التي يعانون منها ، وهذا هو التشخيص التربوي ، وكان في الماضي قاصراً على التعرف على المهارات والمعلومات الأكاديمية ، أما الآن فقد امتد مجاله ليشمل جميع مظاهر النمو . ولذلك فإن تنمية المظاهر غير العقلية في شخصيات المتعلمين لها نفس أحقية تنمية المهارات والمعرفة الأكاديمية .

ولا يمكن أن يكون العلاج ناجحاً إلا إذا فهم المعلمون أسس صعوبات التعلم من حيث ارتباطها بحاجات المتعلم الخاصة وأهمية إشباعها . والتدريس الجيد هو الذي يتضمن عدة أشياء هي :-

(1) مقابلة المتعلمين عند مستواهم التحصيلي والبدء من ذلك المستوى .

(2) معرفة شيء عن الخبرات والمشكلات التي صادفوها للوصول لتلك المستويات .

(3) إدراك أثر الخبرات الحالية في الخبرات المدرسية المقبلة .

ويرتكز تشخيص صعوبات التعلم على ثلاثة جوانب :-

أولاً : التعرف على من يعانون من صعوبات التعلم ..

هناك عدة طرق لتحديد المتعلمين الذين يعانون من صعوبات التعلم ، وأهم هذه الطرق هي :-
- إجراء اختبارات تحصيلية مسحية.
- الرجوع إلى التاريخ الدراسي لأهميته في إلقاء الضوء على نواحي الضعف في تحصيل المتعلم حالياً .
- البطاقة التراكمية أو ملف المتعلم المدرسي .

ثانياً : تحديد نواحي القوة والضعف في تحصيلهم ...لا شك أن الهدف من التشخيص هو علاج ما قد يكون هناك من صعوبات ، ولتحقيق ذلك يستطيع المعلم الاستفادة من نواحي القوة في المتعلم وأول عناصر العلاج الناجح هو أن يشعر المتعلم بالنجاح والاستفادة من نواحي القوة في التعلم تحقق ذلك .

ويتطلب تحديد نواحي القوة والضعف في المتعلم مهارات تشخيصية خاصة لابد للمعلم من تنميتها حتى ولو لم يكن مختصاً .

وهناك ثلاثة جوانب لابد من معرفتها واستيعابها حتى يستطيع المعلم أن يشخص جوانب الضعف والقوة في المتعلم وهذه الجوانب هي:
(1) فهم مبادئ التعلم وتطبيقاتها مثل نظريات التعلم وتطبيقاتها في مجال التدريس ، وعوامل التذكر والنسيان ومبادئ انتقال أثر التعلم .
(2) القدرة على التعرف على الأعراض المرتبطة بمظاهر النمو النفسي والجسمي التي يمكن أن تكون سبباً في الصعوبات الخاصة ، وقد يحتاج المعلم في تحديد هذه الأعراض إلى معونة المختصين وهؤلاء يمكن توفرهم في الجهات المختصة
(3) القدرة على استخدام أساليب وأدوات التشخيص والعلاج بفهم وفاعلية ، ومن أمثلة هذه الأدوات الاختبارات التحصيلية المقننة إذا كانت متوفرة والاختبارات والتمرينات التدريبية الخاصة بالفصل .

ثالثاً : تحديد عوامل الضعف في التحصيل ...
يستطيع المعلمون الذين لهم دراية بالأسباب العامة لضعف التحصيل الدراسي للمتعلم ووضع فروض سليمة حول أسباب الصعوبات التي يعاني منها تلاميذهم . فقد يكون الضعف الدراسي راجعاً إلى عوامل بيئية وشخصية كما يعكسها الاستعداد الدراسي والنمو الجسمي والتاريخ الصحي وما قد يرتبط بها من القدرات السمعية والبصرية والتوافق الشخصي والاجتماعي .
العــلاج ..
إلى جانب معرفة ما يحتاج الأطفال إلى تعلمه لابد أن يعرف المعلمون أفضل الوسائل التي تستخدم في تعليمهم . ويمكن للعلاج أن يكون سهلاً لو كان الأمر مجرد تطبيق وصفة معينة ، ولكن هذا أمر غير ممكن في مجال صعوبات التعلم والعجز عن التعلم فالفروق الفردية بين المتعلمين أمر واقع مما يجعل مشكلة آخرين إلى عيوب في التدريس وهكذا . وصعوبات التعلم متنوعة وعديدة ولكل منها أسبابها . وقد ترجع مشكلة الكتابة الرديئة مثلاً إلى نقص النمو الحركي بينما ترجع لدى طفل آخر إلى مجرد الإهمال وعدم الاهتمام .
ورغم اختلاف أساليب وطرق العلاج إلا أن هناك بعض الإرشادات التي تنطبق على الجميع ويمكن أن تكون إطاراً للعمل مع من يعانون من مشكلات في التحصيل الدراسي وهي :-
- أن يصحب البرنامج العلاجي حوافز قوية للمتعلم .
- أن يكون العلاج فردياً يستخدم مبادئ سيكولوجية التعلم .
- أن يتخلل البرنامج العلاجي عمليات تقويم مستمرة تطلع المتعلم على مدى تقدمه في العلاج أولاً بأول ، فإن الإحساس بالنجاح دافع قوي على الاستمرار في العلاج إلى نهايته
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد