المهارات الأدائية في التدريس
محتوى الصفحة
على الرغم من أن الاتجاهات التربوية الحديثة تؤكد على أهمية مشاركة التلاميذ في النشاط الصفي ، وعلى أنه ينبغي على المعلم أن يقلل من مقدار حديثه أثناء التدريس إلا أن هناك مواقف كثيرة تتطلب من المعلم أن يضطلع بالدور الرئيسي فيها .

فبغض النظر عن المستوى التعليمي الذي يدرس فيه المعلم فهناك حاجة دائمة لعرض حقائق ومفاهيم ومبادئ جديدة على التلاميذ وهناك حاجة إلى شرح الإجراءات والأنشطة الصفية وتوضيح المسائل المتضاربة واستكشاف العلاقات المعقدة .

كل ذلك وغيره كثير يتطلب من المعلم أن يقوم بدور كبير داخل الفصل وقد بينت البحوث أن 70% مما يجري داخل الفصل يقوم به المعلم ونتيجة لذلك فإن المعلم بحاجة إلى اكتساب مهارات عرض الدرس وإتقانها.

فمهارات التدريس هي النشاط التعليمي الذي يقوم به المعلم داخل الفصل أو خارجه بقصد نجاح العملية التعليمية.

وهي قرارات يحدد فيها المدرس ما سيقوم به هو من أعمال وما سيقوم به التلامذة من أفعال وتسلسل وتتابع هذه الأعمال والأفعال خلال ساعات أو دقائق الدرس المتاحة وما سيحتاجه من وسائل وخامات وأدوات كل ذلك في إطار نظرة واعية فاحصة للأهداف ودراية كاملة بالمحتوى.

أهم الأنشطة التعليمية أو المهارات التي يجب أن يجيدها المعلم في الفصل :

1.ضبط الصف.
2.تقديم الدرس وإنهائه.
3.عرض الدرس ( مهارة الشرح).
طرق التدريس .

أسلوب تنوع الأنشطة والحوافز .

التعزيز.

من المهارات الأدائية في التدريس:

1)ضبط الصف:

نصائح عامة تساعد المعلم على ضبط الصف :

ليس هناك وسيلة معينه أو خطة بذاتها تصلح لكي تكون نموذجاً يقتدي بها أو طريقة يحتذي حذوها لأن لكل مناسبة ظروفها وملابساتها وأحداثها ويأتي هنا الدور الكبير الذي يقوم به المعلم في القدرة على الحفاظ على النظام في المواقف التعليمية المختلفة.

وإليك بعض هذه النصائح وإلإرشادات العامة التي تعين وتساعد المعلم على ضبط الصف وسيادة النظام بإذن الله تعالى :

1.لا تبدأ العمل قبل أن يسود النظام تماماً في صفك .
2.إذا دخلت الصف والفوضى سائدة فلا تغضب وإنما اتخذ مكاناً مناسباً بحيث ترى الجميع وحدق نظرتك بين الجميع .
3.عدم الجلوس بقدر الإمكان .
4.لا تتهاون مع الطلاب المشاغبين واتخذ عقاباً سريعا لردعهم .
5.قم بإعداد درسك إعداداً جيداً .
6.يجب على المعلم التحدث باللغة الفصحى المناسبة لمستوى الطلبة .
7.التحقق من أن جميع الطلبة يسمعونه ويرون بشكل جيد .
8.توزيع الزمن على أجزاء الدرس المختلفة حتى لا ينتهي الدرس قبل نهاية الحصة بفترة طويلة حتى لا تعم الفوضى والاضطراب .
9.وزع الطلبة على الصف حسب أطوالهم .
10.عود الطلبة على عدم تبديل أماكن جلوسهم في الصف .
11.قف في الصف في مكان مناسب بحيث يراك جميع الطلبة .
12.عود الطلبة على الاستئذان عند طلب الجواب .
13.عود الطلبة على المحافظة على آداب المجالس .
14.لا تقبل الجواب إلا من الطالب المسئول فقط .
15.لا تقبل الأجوبة الجماعية التي تكون مصدراً للفوضى .
16.لا تتصرف تماما للطالب المجيب وتهمل بقية الطلبة .
17.نقل نظرك بين الطلبة حتى يشعر كل طالب بأنه موضع اهتمامك وعنايتك ومراقبتك .
18.لا تنشغل عن الطلبة بأمور ثانوية .
19.لا تترك فترة فراغ أو صمت طويلة حتى لا تكون مرتعاً للفوضى
20.يجب أن تكون رحب الصدر متسامحاً فلا تنزعج لأقل هفوة .
21.حاول أن يكون العقاب نادراً ما أمكن ،حتى تبقى له هيبته وقيمته .
22.لا توجه اللوم للصف بأكمله حتى لا تفقد الجميع .
23.قم بإثارة انتباه الطلبة وترغيبهم في الدرس .
24.تأكد من أنك تعاقب الطالب الذي أثار الشغب بعينه حتى لا تؤذي شعور الأبرياء دون ذنب .
25.يجب أن يكون هناك تناسب بين الذنب والعقوبة .
26.لا تطرد الطلبة خارج الصف ،لأن ذلك دليل على عجزك عن حل المشكلة
27.احضر جميع مستلزماتك من وسائل وأدوات وطباشير حتى لا تضطر للخروج أو إرسال طالب .
28.كن على علاقة ودية مع الطلبة داخل الصف وخارجه حتى تكسب ثقتهم واحترامهم .
29.لا تهدد كثيراً أو تكثر من الوعيد في أمور لا تستطيع أن تقوم بها .
30.كن رحيماً واشعر الطلبة بالمودة والأمان والاطمئنان .
31.إذا أمرت بشيء فتأكد من أنك تجاب إلى طلبك .
32.متابعة ما كلفت الطلبة القيام به من أعمال .
33.كن واثقاً من نفسك وليظهر ذلك في كلامك وأسلوبك .
34.لا تكن متشدداً في أمورك كلها .
35.يجب أن تتحلى بالصبر والأناة والتأني وضبط النفس والعفو والتسامح .
36.كن عادلا في تعاملك مع الطلبة .
37.الإخلاص في العمل والاحتساب عند الله .
38.قف وأنت تكتب على السبورة بزاوية تمكنك من رؤية الصف .
39.عود الطلبة على احترام آراء بعضهم البعض .
40.لا تلجأ إلى الطريقة الإلقائية إلا إذا لم تجد سواها لعرض الدرس .
41.لا تتبع طريقة واحدة في العرض .
42.يجب أن يفرق المعلم بين عدم استطاعة الطالب للقيام بالعمل وبين عدم رغبته في أدائه .
2) مهارة تهيئة الدرس( التقديم) و إنهاء الدرس ( الغلق ):

التهيئة هي :

كل ما يقوله المعلم أو يفعله بقصد إعداد التلاميذ للدرس الجديد بحيث يكونون في حالة ذهنية وانفعالية وجسمية قوامها التلقي والقبول .

أهمية التهيئة :

تهدف عملية التهيئة إلى تحقيق أغراض متنوعة من أهمها:
•تركيز انتباه التلاميذ على المادة التعليمية الجديدة ، كوسيلة لضمان اندماجهم في الأنشطة الصفية .
•خلق إطار مرجعي لتنظيم الأفكار والمعلومات التي سوف يتضمنها الدرس .
•تساعد على توفير الاستمرارية في العملية التعليمية عن طريق ربط موضوع الدرس بما سبق أن تعلمه التلاميذ بخبراتهم السابقة .
يعتقد الكثير أن التهيئة تقتصر فقط على بداية الدرس وهذا غير صحيح ذلك أن الدرس عادة ما يشمل عدة أنشطة متنوعة يحتاج في كل منها إلى تهيئة مناسبة حتى يكون الانتقال من نشاط تعليمي لآخر انتقالاً تدريجياً ولضمان تحقق الهدف من هذا النشاط الجديد .

أساليب بداية الدرس:
•يمكن بدء الدرس بعرض مجموعة صور أو مجسمات مرتبطة بموضوع الدرس.
•يمكن أن يبدأ الدرس بشريط صوتي يذيع حديث متصل بالموضوع، أو شريط لصور متحركة
•موقف ما يدور حوله حوار ..(مقاله – قصه).
•طرح سؤال يثير المناقشة والتوصل لموضوع الدرس (عصف ذهني).
معنى الغلق :

هي الأفعال أو الأقوال التي تصدر عن المعلم والتي يقصد بها أن ينتهي عرض الدرس نهاية مناسبة .

أهمية الغلق

مساعدة التلاميذ على تنظيم المعلومات في عقولهم وبلورتها مما يتيح لهم استيعاب ما عرض عليهم خلال الدرس . كما يعتبر الغلق مكملاً للتهيئة فإذا كانت التهيئة للدرس نشاط يختم به الدرس وينهيه

أساليب غلق الدرس:
1.أسئلة وإجابة
2.تلخيص درس
3.أوراق عمل
الإنهاء يجب أن :
•يكون مرتبط بالدرس
•يركز على المدركات الأساسية للدرس
•يكون تقرير النهاية باشتراك التلاميذ
•يساعد التلاميذ على استخلاص التعميمات
•يساعد على شعور التلاميذ بالاستفادة والإنتاج مما يشجعهم

3) عرض الدرس ( مهارات الشرح ) :

المحاضرة أو الإلقاء :

تضمن هذا الأسلوب الشرح والوصف والتوضيح ويعمل على تنمية مهارات الاستماع لدى التلاميذ ويجب أن نستخدم هذه الطريقة مع التلاميذ على درجة معقولة من النضج الفكري لاستيعاب ما ينال مع مراعاة أن تكون لغة المعلم

مفهومة وفي مستوى التلاميذ فلا يتحدث بمستوى بأعلى من مستواهم ولا أدنى منهم .

كما يجب أن يرفق مع الإلقاء بعض التوضيحات والوسائل لخلق جو من الاهتمام والمتابعة .

المناقشة والحوار :

وهى تفاعل بين المعلم و التلاميذ وتتضمن مهارتي المشاركة الجماعية وطرح الأسئلة حيث القدرة على توجيه الأسئلة الجيدة ليست موهبة فطرية فبعض الناس لا يمتلكها وإنما هي مهارة يمكن أن تكتسب وتنمى بالممارسة

والأسئلة التي تستخدم أثناء التدريس تؤثر بشكل مباشر في مهارات التفكير لدى الطلاب .

والسؤال هو جملة تحتوي على أداة استفهام ( ماذا- كيف - هل - لماذا - أين ) والأسئلة مستويات وكلما تطلبت الأسئلة من التلاميذ تفكير ومقارنة وتحليل كلما كانت ذات مستوى عالي أما إذا اقتصرت على مجرد التذكير والتسميع فيكون مستواها منخفض . والتدرج في الأسئلة نحو المستوى الأعلى حق يسير التعليم في نمو منطقي مع مراعاة التقاط الآتية :-
1.أن توجه الأسئلة الصفية بشكل عشوائي ويتعمد المعلم سؤال التلاميذ اللذين يغلب عليهم الشرود والسرحان على أن لا يعتمد على إذلالهم لعدم إجابتهم وارتباكهم بل يشجعهم على الإجابة الصحيحة والانتباه .
2.أن يطلب المعلم من بعض التلاميذ تكرار إجابات زملائهم على مسمع الفصل أو يعلقوا ويضيفوا .
3.السكوت لفترة بسيطة بعد إلقاء السؤال حتى إذا ظهر عدم فهم الطالب للسؤال يعد إلقائه بنفس الصيغة أو بصيغة أخرى.4) تجنب الأسئلة التي تدفع التلاميذ إلى التخمين والتي تقتصر أجابتها على نعم أو لا
طرق التدريس :

البيان العملي:

يقصد بالبيان العملي ذلك النشاط الذي يقوم به المعلم أو التلميذ أو مجموعة من التلاميذ بقصد توضيح فكرة أو حقيقة أو قانون أو نظرية أو تطبيقاتها في الحية باستخدام بعض وسائل الإيضاح إلى جانب الشرح الشفوي .
المراحل التي يتم بها البيان العملي :

1.مرحلة الأعداد: الهدف منها تهيئة أحسن قدر من الرؤيا للمشاهدة بالوسيلة المناسبة و بما أن البيان العلمي يعتمد على المشاهدة ـ التقليد ـ التجريب.

فيجب أن يهيأ المكان بحيث تكون لأضاءه مريحة ـ المسافة بالقدر الذي يسمح المشاهدة . وأيضاً تعد الأدوات و الأجهزة المستخدمة في البيان و تجربتها قبل البدء في العمل حتى لا تبدأ الحصة و تكتشف إن الخيوط غير مناسبة أو غير متوفرة أو أنبوبة الغاز منتهية .

وتعد الأدوات متراكب في المعمل حسب تسلسل خطوات العمل و يتضمن الأعداد أيضاً إعداد الوسائل التعليمية التي قد يحتاجها المعلم أثناء العمل .
◦تقسيم التلاميذ إلى مجموعات لضمان إكسابهم المهارة المطلوبة في الدرس .
◦كلما أتقن المعلم مرحلة الإعداد و التخطيط كلما سهل العمل .
2.مرحلة التنفيذ:يبدأ المعلم بمقدمة تجذب انتباه التلاميذ و يشعرهم بمدى أهمية الدرس ثم يبدأ العمل في مراحل متسلسلة واضحة و يكون العمل مصحوباً بالشرح مع التركيز على العمل.
و يمكن للمعلم أن يقدم معين تعليمي أثناء العمل يشرح عليه تسلسل خطوات العمل سواء عملياً أو نظرياً بحيث يمكن تدوين النقاط الهامة على السبورة .
أنواع التعليم:
1.تعليم مقصود: هو خطوات الشرح و العمل .
2.تعليم غير مقصود: هو سلوك المعلم و تصرفاته أثناء العمل فقد يصدر منه بعض الأفعال الغير مقصودة يسلكها التلاميذ .و ذلك
يجعلنا كمعلمين حريصين على أن نضع في أذهاننا دائماً أن المعلم قدوة حسنة وقد يكون سيئة
طرق التدريس المعاصر :

التعلم التعاوني : هو تنظيم أجرائي من خلال تقسيم التلاميذ إلى مجموعات صغيرة تضم كل منها مختلف المستويات التحصيلية ويتعاون طلاب المجموعة الواحدة في فهم الحقائق والمفاهيم والتعليمات وفي الإجابة على الأسئلة والقيام بالأنشطة ذات العلاقة ويتلقون المساعدة من بعضهم مباشرة بحيث يعد كل طالب مسئولا عن نجاح مجموعة إيمانا بأنه ينبغي على المجموعة أن تعمل لتحقيق هدف مشترك .
ويكون دور المعلم تقديم مذكرات مصوغة على شكل أهداف وأساليب وأنشطة وتقويم وإعطاء تعليمات تخير الطلاب بأدوارهم وتقديم
التعزيز لكل مجموعه بحسب أدائها العام ويتم التنافس بين المجموعات لأبين الأفراد

أسلوب ربط المشكلات : انه تصور عقلي ينطوي على سلسله من الخطوات المنظمة التي يسير عليها الفرد بغية التوصل إلى حل المشكلة

خطوات حل المشكلة :
•تحديد المشكلة
•جمع البيانات والمعلومات المتصلة بالمشكلة
•اقتراح الحلول المؤقتة للمشكلة
•المفاضلة بين الحلول المؤقتة للمشكلة واختيار الحلول المناسبة
•التخطيط لتنفيذ الحل وتجريبه
•تقيم الحل
التعلم البنائي : يعتمد على نظرية أن التعلم ليست نقل معلومات للطلاب وإنما هي عملية تنظيم لمواقف التعلم في غرفة الصف وغيرها بما يمكن المتعلم من بناء معرفة بنفسه مع قليل من التوجيه والإرشاد من قبل المعلم

التعلم الذاتي :هو التعلم الإلكتروني باستخدام الحاسبات.

أسلوب تنوع الأنشطة والحوافز : تهدف هذه المهارة إلى تنوع المواقف والأنشطة والأساليب لاستقطاب اهتمام التلاميذ منعا للملل وعدم التركيز وكما هو المعروف فان التلاميذ يتفاوتون بدافعتهم الذاتية وقدرتهم على التركيز مما يستدعي استخدام دوافع خارجية لاستثارة اهتمامهم بالدروس من خلال :
1.التنوع في المثيرات : أن ينوع المعلم في الصوت والألفاظ بعدم الثبات على نبرة واحدة ترفع الصوت وتخفضه على حسب الموقف وأن لا يكون للمعلم كلمة معينة في الحديث يرددها بمناسبة وغير مناسبة .
2.التنوع في الأنشطة: كأن تكون كتابية وشفوية وعملية تتم في المقعد أو على السبورة .
3.حركة المعلم وعدم ثباتها في موقف معين: على أن يكون التحرك بمناسبة واتزان وليس من الضروري أن تكون الحركة للجسم كله فقد تكون الإشارة باليد أو بالوجه أو بالعين . ولكن يجب أن يعرف المعلم انه ليس كل تحرك مقبول ويدل على حيوية المعلم.
4.القدرة على التفاعل مع التلاميذ: بان ينتقل المعلم أثناء الشرح بين التلاميذ ويتحقق عن قرب من تعابير وجوههم وما لديهم من صعوبات وحاجات . ويشعر كل تلميذ بأنه ينظر إليه وان تكون نظرته معبرة بحيث يفهم التلميذ معنى ما يريد أن يعبر عنه . وان ينظر إلى التلاميذ أثناء الشرح ولا يدبر ظهره لهم ولا يركز نظره خارج الغرفة أو على مجموعة محددة من التلاميذ أوعلى السبورة ويعطي أوامر وتوجيهات الانتباه من خلال عبارات أو أسماء محددة لا عامة توجه لمجموعة الفصل .
5.صمت المعلم كمؤثر في سلوك التلاميذ: لوماً لهم على ما أحدثوه من فوضى ووقوفه في مكانه لبعض ثواني له تأثير فعال في الموقف التعليمي.
التعزيز:

التعزيز في اللغة هو الدعم: وهو وسيلة فعالة لزيادة مشاركة التلاميذ في الأنشطة التعليمية المختلفة وأيا كان أسلوب التعزيز ونوعه فان أحسن أنواع التعزيز الفوري ويجب أن لايفرط المعلم في التعزيز وأن لا يخل به فالاعتدال وعدم التمادي في كل الأمور يضمن نتيجة جيدة .

أساليب التعزيز :
1.تعزيز لفظي : هناك كثير من العبارات والألفاظ التي يمكن أن تقوم بوظيفة التعزيز إذا استخدم بعد إجابة التلميذة . ومن أمثلة ألفاظ التعزيز الايجابية ( بارك الله فيك - جزأك الله خير - صحيح – جميل)
2.تعزيز بنغمة الصوت : بإصدار أصوات لها معاني خاصة ليست لفظية ولكنها مفهومه ويعرف المقصود منها سواء بالموافقة أو الرفض
3.استخدام تعبيرات غير لفظية :
ايجابي : مثل هز الرأس - أشارة الاستمرار باليد- ابتسامة - الرتب على الكتف لكلامه على الموافقة والرضا.
سلبي : مثل هز الرأس - أو تقطيب الجبين كدليل على الرفض و عدم الرضا
4.المكافآت : الدراجات - عبارات معينة دليل على التفوق -لوحة الشرف - الجوائز العينية ونجاح المعززات يعتمد على عدة أمور : -
◦أن لا يكون التعزيز مفتعلا يحدث بمناسبة وبدون مناسبة
◦أن يشعر التلميذ بصدق المعلم .
◦أن تتناسب المعززات المستخدمة على نوع الاستجابة ومدى جودتها .
◦التنويع في استخدام المعززات حتى لا يشعر التلميذ بالرقابة والملل .
آخر تعديل : الاثنين 21 ربيع الأول 1433