1- الأخطار الطبية: السكري، ضغط الدم، أمراض المرارة، أمراض الجهاز الهضمي، اضطرابات الدورة الشهرية، انحلال الفاصل، ركود الدم الوريدي، اختناق النفس بالنوم، الشخير، أمراض الشرايين، تصلب الشرايين، زيادة احتمال الإصابة ببعض أنواع السرطان، الموت المفاجئ.

2- الأخطار الاجتماعية: تقييد اللباس، تقييد العناية بالنظافة الذاتية، تقييد الجلوس والتنقل.

3- الأخطار المادية: تكاليف طرق العلاج الفاشلة، تكاليف علاج السمنة الطبية، تكاليف الألبسة الخاصة أو الأجهزة والأدوات الخاصة، تقلص فرص بعض الوظائف والأعمال.

4- الأخطار النفسية: الإحباط العزلة الخجل، إهمال الذات، اليأس.
طرق علاج السمنة فإنها تختلف حسب الحالة، السمنة البسيطة والمتوسطة هناك عدة طرق لتخفيض الوزن أهمها نظام الغذاء والتمارين، أما في حالة السمنة المفرطة والخبيثة فقد أثبتت الدراسات عدم جدوى الطرق الغير جراحية بل وينصح عدم ترك الحل الجراحي كأخر الحلول لعلاج السمنة المفطرة إذ أن مخاطر تأجيل علاج السمنة المفرطة وخيمة.

أما أنواع العمليات الجراحية المتوفرة فقد تعددت العمليات الجراحية لعلاج السمنة ولكل منها فوائدها وأضرارها الجانبية وتتلخص في ثلاث طرق:

1- تغيير شكل المعدة لتقليص سعتها أو ما يعرف بربط المعدة Gastropasty وهذا النوع يعترض كمية الأكل دون التدخل بعملية الهضم وهي العملية الأكثر والأمثل لعلاج السمنة المفرطة لقلة أخطارها وارتفاع نسبة نجاحها.

2- توصيل المعدة جانبياً بالأمعاء Gastric ypass مع أو بدون استئصال جزء من المعدة وهذا النوع يعترض كمية الأكل وكذلك عملية هضم وامتصاص الطعام، ويؤدي إلى نقص في بعض الفيتامينات والحديد مما يستوجب تزويد المريض بها، وهذه العملية تستعمل لعلاج السمنة الخبيثة.

3- استخدام أشكال مصنعة مثل البالون أو لفافة المعدة Total Gastric wrap وهذه الطرق نتائجها غير مرضية كما أنها كثيرة الأضرار.