علوم التربية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

علوم التربيةدخول

منتدى يتمحور حول القضايا التربوية في أبعادها الفلسفية و الإجتماعية و النفسية و حول موضوع التعليم في شتى تطبيقاته البيداغوجية.


descriptionتكنولوجيا المعلومات و التعليم Emptyرد: تكنولوجيا المعلومات و التعليم

more_horiz
يعطيك العافيه

descriptionتكنولوجيا المعلومات و التعليم Emptyرد: تكنولوجيا المعلومات و التعليم

more_horiz
جزاك الله خيرا استاذنا القدير
فهمت قصدك الآن

descriptionتكنولوجيا المعلومات و التعليم Emptyرد: تكنولوجيا المعلومات و التعليم

more_horiz
nawal كتب:
المقال جيد ولكن لم افهم من كلامك استاذي معنى كلمة عقل المعلومة فماذا تقصد بذلك؟
اما بخصوص ان صاحب المقال اعطى امورا غير محققه فانا اسالك استاذ : ماهي برايك الامور غير المحققة؟ وكيف يمكن ان نحققها؟



العقل في اللغة العربية هو الربط..."أعقل الناقة و توكل"
"عقل المعلومة لما يبررها" يكون حينما نفصح عن المعلومة بعد ربطها لما ل"حقائق" أو حيثيات نثبت، أو ترجح، صحتها.

إذا قلت لكم مثلا أن "أ=ج"، فتلك معلومة، و لكن ليست محققة، لأن لا شيء يثبت صحتها...و قد أكون كاذبا، أو واهما، أو ناقلا لخبر جاء من مصدر مجهول له نوايا سيئة...تبيّنوا صحة النبأ حتى لا تصيبوا قوما (جماعة الطلبة) بجهالة (تحفيظهم معلومات مشبوهة) فتصبحوا على ما فعلتم نادمين.

تكون المعلومة محققة حينما أعقلها، أي "أربطها" لحقائق أو تصوورات أو فرضيات تثبت صحتها أو ترجح صحتها، كقولي مثلا: (إذا سلمنا، أو اعتبرنا، أو تصورنا، أو قبلنا، أو اقتنعنا كما اثبتته دراسة فلان، أن " أ=ب" و ربطنا تلك المعلومة ب"حقيقة" أخرى كقولنا أن "ب=ج" (بديهية، أو مسلمة، أو حقيقة علمية، أو افتراض له من المبررات ما يثبت احتمالية صحته)، يمكننا حينها أن نقول و نحن واثقين من صحة المعلومة التي نقدمها لغيرنا أن "أ=ج" حيث أن هذه المعلومة مربوطة بحقائق، أو بديهيات، أو مسلمات...أو قناعات "تثبت" صحة ما نقول إذا صحت منطلقاتنا...(هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين)...أفلا تعقلون؟

يمكننا القول أن "العقلنة" عنصرا أساسيا في الأسلوب العلمي، هذا إذا اعتبرنا، أو سلمنا، أو اقتنعنا...، أن المنهج العلمي بمعناه الواسع يقتضي استدلالات منطقيا استقرائيا أو استنتاجيا أو جدليا، بحقائق حسية أو معنوية أو بحركية جدلية بينهما.

هذا هو ما أعنيه بعبارة "عقل المعلومة لما يبررها".
الأمور الغير المحققة هي كل معلومة تفتقر لسند يثبت صحتها,...و مبدأ الشكية العلمية يبرر تحفظي من المقال، حيث أن النقاط التي عدها صاحب المقال عدا، و اسندها للعناوين التي يقترحها تبقى غير محققة، و قد تزيد عما ذكره بكثير أو تنقص...مما يجعلني أنصح من لديه اهتمام بالموضوع، أن لا يحفظ تلك التقسيمات عن ظهر القلب، و أن يعتبر المقال مجرد رأي من لديه خلفية عن موضوع التكنولوجيا و التعليم، و الرأي يبقى رأي يعبر عن حقيقة صاحبه، و لا يعبر ذلك الرأي بالضرورة عن حقيقة موضوعية عن الموضوع الذي يتطرق إليه.

descriptionتكنولوجيا المعلومات و التعليم Emptyرد: تكنولوجيا المعلومات و التعليم

more_horiz
المقال جيد ولكن لم افهم من كلامك استاذي معنى كلمة عقل المعلومة فماذا تقصد بذلك؟
اما بخصوص ان صاحب المقال اعطى امورا غير محققه فانا اسالك استاذ : ماهي برايك الامور غير المحققة؟ وكيف يمكن ان نحققها؟

descriptionتكنولوجيا المعلومات و التعليم Emptyتكنولوجيا المعلومات و التعليم

more_horiz

اقتباس من مقال بعنوان: "نفعيل دور التكنولوجيا في العملية التعليمية"
اعداد: الاستاذ / بهاء عبداللطيف محمود الشافعى (اخصائى تكنولوجيا التعليم مدرسة مهدية الاعدادية مديرية التربية والتعليم بالشرقية)

المقال يحتاج لقراءة ناقدة و أول ما يمكن ملاحظته عند قراءة المقال هو افتقاره لسند متين (عقل المعلومة لما يبررمن مصادر علمية، أو ربما كذلك بديهيات) مما يجعل النقاط التي يشير إليها، في تقديري، غير محققة. (...)

أهمية المقال تكمن في كونه "معلومة مرقمنة" (و هي تندرج في إطار المعلوماتية و علاقتها بالتربية النظامية). هذه المعلومة المرقمنة المكتوبة بلغة الساسوب، تطلعنا عن رأي صاحب المقال، الذي هو "أخصائي في تكنولوجيا التعليم"، أي أن ميدان تخصصه لا يبتعد كثيرا عن ميدا المعلوماتية و التربية النظامية.
قد تكون هذه المعلومة المرقمنة و المنشورة على الشبكة العالمية للمعلومات، إذن مفيدة لدارسي المعلوماتية و التربية، كونها تعبر عن رأي من لديه خلفية عن الموضوع، حيث أن أهل مكة أدرى بشعابها (...) الأقواس تفتح هنا أيضا، تماما كما جرت العادة في حصص التدريس التقليدية. (...) :
يمكن الاطلاع على المقال كاملا على الرابط أدناه:
http://mahdiabanat.yoo7.com/t53-topic

دور التكنولوجيا في الحقل التربوي
تواجه العملية التربوية في النصف الثاني من القرن العشرين عدة ضغوطات وتحديات. فالتفجر المعرفي والانفجار السكاني وثورة المواصلات والاتصالات والثورة التكنولوجية وما يترتب عليها من سرعة انتقال المعرفة، كلها عوامل تضغط على المؤسسة التربوية من اجل مزيد من الفعالية والاستحداث والتجديد لمجاراة هذه التغيرات. ولقد لجأت دول العالم إلى استخدام التقنيات بدرجات متفاوتة لمواجهة هذه الضغوط والتحديات.
ويمكن تلخيص دور تكنولوجيا المعرفة لمواجهة هذه الضغوط والتحديات بما يلي :-
1. لقد رافق الزيادة المضطردة في عدد السكان خاصة العالم الثالث إقبال شديد على التعليم، وزيادة عدد الطلاب، فلم تكن المؤسسة التربوية قادرة على توفير الأبنية والمرافق والتجهيزات اللازمة، فساهمت تقنيات التعليم من خلال الإفادة من الامكانات التي تقدمها وسائل الاتصال الجماهيري في تقديم حلول لهذه المشكلة بتعليم المجموعات الكبيرة .
2. . أمكن التغلب على مشكلة النقص في أعداد المدرسين وخاصة ذوي الكفاءة باستخدام الدائرة التلفازية المغلقة في التعليم.
3. لم يعد التعليم محتكرا على أبناء طبقة دون أخرى أو على مؤسسة دون غيرها، فأصبح التعليم مفتوحا أمام فئات من الناس لا تتمكن من الالتحاق بالدراسة النظامية كالمعوقين وربات البيوت وأصحاب المهن وغير المتفرغين من الطلبة وسكان المناطق النائية والأرياف. اثر استخدام وسائل الاتصال والتقنيات الحديثة في تطوير برامج التعليم المستمر والتعليم المفتوح.
4. تقدم تقنيات التعليم خدمات هامة وأساسية للتربية العملية لتحسين التدريس، وفي برامج التدريب المهني، من استخدام أسلوب التعليم المصغر ومن خلال الاستعانة بأشرطة الفيديو واستخدام المحاكاة لتحسين الأداء العملي للطالب.
5. تغير دور المعلم والطالب من خلال تطبيق المنحى النظامي لتقنيات التعليم، حيث أصبح الطالب محور التركيز في العملية التعليمة، ولم يعد دور المعلم قاصر على نقل المعلومات والتلقين، وأصبحت العملية التعلمية التعليمية تشاركية بين الطالب والمعلم.
6. وفرت تقنيات التعليم بدائل وأساليب تعليمية متعددة كالتعليم المبرمج، والكمبيوتر التعليمي مما اتاح للمتعلم فرصة التعليم الذاتي، والتغذية الراجعة.
7. وفرت تقنيات التعليم امكانات جيدة لتطوير المناهج والكتب وأساليب التعليم.
8. لعبت تقنيات التعليم دورا مميزا في استيعاب ما نم عن الثورة المعرفية.
9. وفرت تقنيات التعليم شكليات مصغرة وأوعية متعددة لحفظ المعلومات.

وبهذا يمكن القول إن تقنيات التعليم تلعب دورا كبيرا في :-
• تحسين نوعية التعليم والوصول به إلى درجة الإتقان.
• . تحقيق الأهداف التعليمية بوقت وامكانات اقل.
• . زيادة العائد من عملية التعليم.
• . خفض تكاليف التعليم دون تأثير على نوعيته.

دور التكنولوجيا في التربية :-
أولا : في الاتصال التربوي :التربية البناءة عبارة عن نظام اتصال، والسلوك الإنساني الهادف مهما كان بسيطا أو مركبا هو أيضا نظام اتصال. وبينما يجسد التلاميذ والمعلمون والإدارة المدرسية والتربية الصفية والبيئة المدرسية أهم مكونات نظام اتصال التربوي،
ويعتمد على توفير العناصر التالية : -
أ‌- أغراض التعلم / التدريس أو أغراض الاتصال التربوي.
ب‌- المعلمون / الإداريون كمرسلين عموما للاتصال التربوي.
ت‌- التلاميذ كمستقبلين غالبا للاتصال التربوي.
ث‌- محتوى التعلم / التدريس من معارف وخبرات – رسالة الاتصال التربوي.
ج‌- وسائل الاتصال التربوي – وسائل وتكنولوجيا التعليم.

ثانيا : في إدراك وتعلم التلاميذ : الإدراك الإنساني هو عملية باطنية نفسية تحدث في عقل الفرد محدثه ما يسمى بالتعلم.
وهذا يتم من خلال عمليات متصلة هي:-
أ‌- الانتباه : ويتمثل في يقظة الحواس الإنسانية كالسمع والبصر والشم والذوق واللمس والحاسة السادسة الحدس.
ب‌- الإدراك الحسي أو الملاحظة الحسية : وهو شعور الفرد المبدئي بموضوع الإدراك حوله. وتجسد هذه العملية الأساس الفعلي للإدراك الفكري العام، ويتوقف عليها نوعه وقوته ودقته.
ت‌- الإدراك الباطني : ويتم خلال عمليات التمييز والتبويب والتنظيم، وذلك حسب خصائص الموضوع المدرك من حيث الحجم والعمق أو الكثافة والفراغ أو الحيز والوقت والحركة والصوت، ثم الخبرات السابقة للفرد.
ث‌- التعلم : ويحدث عند دمج الفرد للموضوع في خبراته السابقة الفكرية والحياتية وأحداث بناء إدراكي جديد لديه، وهذا ما يسمى بالتعلم مع العلم أن التعلم هو الفرق بين البناء الفكري القديم والجديد للفرد

ثالثا : في تحقيق الأهداف التربوية : لقد حفز الدور الهام الذي تقوم به وسائل وتكنولوجيا التعليم في تنفيذ التربية المدرسية عددا من المربين لدراسة مدى فعالية أنواعها المختلفة في تحقيق الأهداف التربوية.

رابعا : في المنهج والتدريس : دورها إيجابي في تجويد المعارف والأنشطة التي يتعلم من خلالها الفرد، تساهم في تنويع خبرات التعلم و تساعد المعلم في نشاطه البيداغوجي و في عملية التقييم.

مزايا تكنولوجيا التعليم : -
1 توفير الوقت.: إن الوسيلة البصرية والحسية ( الوسائل الحسية ) تعتبر بديلا عن جميع الجمل والعبارات التي ينطق بها المعلم ويسمعها الطالب والتي يحاول أن يفهمها ويكون لها صورة عقلية في ذهنه ليتمكن من تذكرها.
2. الإدراك الحسي : إن الألفاظ لا تستطيع أن تعطي المتعلم صورة حقيقية جلية تماما عن الشيء موضوع الحديث أو الشرح، ذلك الألفاظ لا تستطيع تسيد هذا الشيء مثلما الوسيلة الإيضاحية.
3. الفهم : الفهم هو قدرة الفرد على تمييز المدركات الحسية وتصنيفها وترتيبها، فان الفرد يتصل بالأشياء، والمظاهر المختلفة عن طريق حواسه وبالطبع لا يستطيع هذا الفرد أن بفهم المسميات أو الأشياء إلا إذا تم فهمها والتعرف عليها.
4. أسلوب حل المشكلات : حينما يشاهد الطالب تقنية تعليمية، فإنها في الغالب تثير فيه بعض التساؤلات والتي قد لا تكون مرتبطة مباشرة بموضوع الدرس. وقد تنمي هذه التساؤلات أو التي تنبع من حب الاستطلاع، أسلوب حل المشكلات لدى هذا الطالب إذ في العادة ما يسير هذا الأسلوب.
5. المهارات : تقوم التقنيات التعليمية بتقديم توضيحات علمية للمهارات المطلوب تعلمها.
6. محاربة اللفظية : عدم معرفة الطالب أحيانا لبعض الجمل أو الكلمات، مما يتسبب بخلط المعنى لديه، ولكن بالصورة توضح المعنى لها.
7. تتيح للطالب فترة تذكر أطول للمعلومات.
8. تشوق المتعلم وتجذبه نحو الدرس.
9. تدفع المتعلم ليتعلم عن طريق العمل.
10. تدفع الطالب نحو التعلم الذاتي، والتعلم المفرد.
11. تنمي الحس الجمالي فالتقنية التعليمية تكون في العادة ذات إخراج جيد وتناسق لوني جميل.
12. تنوع حواس المتعلم بمشاركة أكثر من حاسة في التعلم.
13. المساعدة على تنظيم المادة التعليمية.
14. تنمية الميول الايجابية لدى الطلاب.
15. معالجة مشاكل النطق والتاتاة.
16. إنها تساعد على تقوية الشخصية للطالب.
17. تساعده على التعلم الذاتي.
18. تنمي التفكير الإبداعي.

دور تكنولوجيا التعليم في مواجهة المشكلات التربوية المعاصرة :
• الانفجار المعرفي والنمو المتضاعف للمعلومات ، يمكن مواجهته عن طريق:
1. استحداث تعريفات وتصنيفات جديدة للمعرفة .
2. الاستعانة بالتقنيات الحديثة كالتليفزيون و الفيديو.
3. البحث العلمي .
• الانفجار السكاني وما ترتب عليه من زيادة أعداد المتعلمين، يمكن مواجهته عن طريق :
1.الاستعانة بالوسائل الحديثة كالدوائر التلفزيونية المغلقة .
2. تغيير دور المعلم في التعليم .
3. تحقيق التفاعل داخل المواقف التعليمية من خلال أجهزة تكنولوجيا التعليم .
• الارتفاع بنوعية المعلم ، ينبغي النظر إلى المعلم في العملية التعليمية باعتباره مرشداً وموجهاً للمتعلمين وليس مجرد ملقنٍ للمعرفة ، فهو المصمم للمنظومة التدريسية داخل الفصل الدراسي .

دور تكنولوجيا التعليم في معالجة مشكلات التعليم :
من مشكلات التعليم التي يمكن معالجتها باستخدام تكنولوجيا التعليم :
• انخفاض الكفاءة في العملية التربوية نتيجة لازدحام الفصول بالمتعلمين والأخذ بنظام الفترات الدراسية ، ويمكن معالجة ذلك من خلال استخدام الوسائل المبرمجة لإثارة دوافع وميول المتعلمين .
• مشكلة الأمية ، ولحل هذه المشكلة يمكن إنشاء الفصول المسائية وتزويدها بوسائل تكنولوجيا التعليم على أوسع نطاق كالاستعانة بالبرامج التعليمية والإذاعة التربوية و الأقمار الصناعية .
• نقص أعضاء هيئة التدريس ، ويتم علاج هذه المشكلة عن طريق التليفزيون التعليمي أو استخدام الدوائر التليفزيونية ، والأقمار الصناعية .

أهمية تكنولوجيا التعليم في عملية التعلم : -
1- الإدراك الحسي : حيث تقوم الرسوم التوضيحية والأشكال بدور مهم في توضيح اللغة المكتوبة للتلميذ .
2- الفهم : حيث تساعد وسائل تكنولوجيا التعليم التلميذ على تمييز الأشياء.
3- المهارات : لوسائل تكنولوجيا التعليم أهمية في تعليم التلاميذ مهارات معينة كالنطق الصحيح .
4- التفكير : تقوم وسائل تكنولوجيا التعليم بدورٍ كبيرٍ في تدريب التلميذ على التفكير المنظم وحل المشكلات التي يواجهها .
5- بالإضافة إلى : تنويع الخبرات ، نمو الثروة اللغوية ، بناء المفاهيم السليمة، تنمية القدرة على التذوق ، وتنويع أساليب التقويم لمواجهة الفروق الفردية بين التلاميذ ، و تعاون على بقاء أثر التعلم لدى التلاميذ لفترات طويلة ، تنمية ميول التلاميذ للتعلم وتقوية اتجاهاتهم الإيجابية نحوه .

* تحديات تكنولوجيا التعليم .
إن الحاسوب على أهميته في العملية التعليمية لا يأخذ مكان المدرس، ويمكن الاستغناء عن المدرس بتاتا، وإنما الحاسوب بمنزلة اليد اليمنى له أو المساعد الكبير للمدرس، وهذا نتيجة أسباب عدة هي :-
1. إن الحاسوب لا يجيب عن جميع الأسئلة التي يسألها الطالب.
2. المدرس قدوة للتلاميذ، فهم يستشفون بعض صفاته التي يحبونها.
3. نحتاج إلى المعلم أن ينطق الكلمات التي تخرج من الحاسوب، ولهذا للمعلم دور إرشادي عند استخدام الحاسوب.
4. المعلم قد يستطيع أن يساعد التلميذ في أي وقت خلافا للحاسوب.
5. لا يوجد عنصر للمناقشة أو الحوار بين التلميذ والحاسوب، بعكس المدرس الذي يشجع ويحاور الطلبة في موضوعات قد لا يلم بها الحاسوب.
6. الحاسوب لا يوازي الإنسان، ولا يستطيع القيام بكل شيء، ولكنه ينفذ بعض الأوامر، التي يفعلها الإنسان، فقد يخرج صوت أو تظهر ألوان، لكنه في النهاية يعتبر أدق بكثير من الإنسان. كما أننا نستطيع أن نكبر ذاكرة الحاسوب، أما الإنسان فيمكن أن ننمي قدراته، ولكننا لا نستطيع أن نكبر ذاكرته، لأنها محدودة.
7. يؤدي دخول الحاسوب إلى تقليص دور المعلم مما يؤدي إلى البطالة التكنولوجية.
8. عدم إلمام المدرس بالمادة العلمية الإلمام الكافي، ونقلها حرفيا كما هي، وعدم إلمامه بكل جديد.
9. عملية التدريس التقليدية تعطي المدرس حرية أكثر ببعض القوانين وطرق التعليم.
10. أحيانا يسبب الحاسوب عدم الثقة بالنفس للمدرس لخوفه من الفشل وعدم النجاح.
11. يحتاج إلى وقت فراغ من المدرس لدمجه مع المجال التربوي والاجتماعي.
12. الحاسوب ينزع الروح الإنسانية من الحياة التدريسية، فيضيع دور المدرسين الوجداني.
13. تشتت الانتباه لمن يستعمله بطريقة مكثفة.
14. الاعتماد على التكنولوجيا بشكل كلي تقلل من مهارات الإنسان.
15. كثرة الجلوس أمام الحاسوب يسبب بعض الأمراض مثل الديسك وتوتر الجهاز العصبي والانطواء، ضعف النظر.
16. تقلل من فرص العمل لان مهارات الإنسان تقل باستعمال الحاسوب المكثف.
17. مكلفة إذا كان لم نحسن استخدامها.
18. تحتاج إلى ضبط داخلي خوفا من سلوكات سيئة.
19. عدم وجود فنيين لتصحيح الأعطال في البرمجيات أو الصيانة.
20. الاستخدام المفرط للتكنولوجيا يورث الكسل، وانعدام بعض السلوكيات مثل سوء الخط، الحساب الذهني السريع.
[
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد