هذه النشرة توضح بعض المفاهيم الرئيسية والآليات المتعلقة بتطبيق إدارة الجودة الشاملة في مؤسسات التعليم العالي بالجماهيرية.
مفهوم ضبط النوعية ( Quality Control ):
هي مجموعة من الإجراءات التى تقيس مدى مطابقة منتج المجموعة من المعايير المحددة مسبقاً. وقد تؤدي عن الضرورة الى تعديل في عمليات الإنتاج ليصبح المنتج أكثر اتفاقاً مع المواصفات المرسومة.
مفهوم ضمان النوعية ( Quality assurance ):
ضمان النوعية هو عملية إيجاد آليات وإجراءات تطبق في الوقت الصحيح والمناسب للتأكد من أن النوعية المرغوبة ستحقق بغض النظر عن كيفية تحديد معايير هذه النوعية.
إذن عملية ضمان النوعية تحتاج إلى :-
1. توفر إجراءات عمل واضحة للتنفيذ للحصول على الخدمة / المنتج لتجنب الوقوع في الخطأ، وتحقيق معايير الخدمة / المنتج.
2. توفر ثقة لدى المنتفع بالخدمة.
مفهوم إدارة الجودة الشاملة ( Total Quality Management ):
هي منحنى تنظيمي للإدارة والمراقبة يقوم على قيادة الإدارة العليا للمؤسسة للنشاطات المختلفة المتعلقة بالتحسين المستمر للنوعية ( الجودة ) كما يقوم على إشراك جميع العاملين في المؤسسة في تلك النشاطات.
مفهوم إدارة الجودة الشاملة في التعليم العالي ( The Concept of TQM in High Education ):
هي ترجمة احتياجات ورغبات وتوقعات " الدارسين " خريجي الجامعة كمخرجات لنظام التعليم في الجامعات إلى خصائص ومعايير محددة في الخريج وتكون أساساً لتصميم برامج مع التطوير المستمر. مفهوم إدارة الجودة الشاملة ( Total Quality Management ):
مباديء إدارة الجودة الشاملة :
1. الجانب الإنساني : الاهتمام بالإنسان كأساس.
2. التطوير الشامل المستمر.
3. النظام والتفكير النظامي.
4. التركيز على العمليات.
5. القيادة والإدارة.
6. اتخاذ القرارات بناء على الحقائق.
7. مشاركة الجميع وإرجاع الأمر "التغذية الراجعة".
8. رضا المنتفع بالخدمة.
مبررات تطبيق إدارة الجودة الشاملة في التعليم العالي : من أجل المحافظة أولاً على استمرار مؤسسات التعليم العالي والاطمئنان على تطويرها وقدرتها على مواجهة التحديات إن كانت عالمية أو إقليمية أو داخلية.
عالميـاً : وجود اهتمام شمولي، عولمة، انفتاح، ثورة معلومات، انتشار التعليم عن بعد، المنافسة. إقليميـاً : وجود تنافس بين الجامعات العربية والتعليم عن بعد.
متطلبات إدارة الجودة الشاملة في التعليم العالي :
1. دعم الإدارة العليا: إن دعم تطبيق إدارة الجودة الشاملة يحتاج إلى دعم ومؤازرة من الإدارة العليا لتحقيق الأهداف المرجوة.
2. التمهيد قبل التطبيق: زرع التوعية والقناعة لدى جميع العاملين في مؤسسات التعليم العالي لتعزيز الثقة بإدارة الجودة
الشاملة مما يسهل عملية تطبيقها والالتزام بها من قبل العاملين بمؤسسات التعليم العالي.
3. توحيد العمليات: إن توحيد العمليات يرفع من مستوى جودة الأداء ويجعله يتم بطريقة أسهل ويعمل على تقليل التكاليف من خلال جعل العمل يتم بأسلوب واحد مما يرفع من درجة المهارة عموماً داخل مؤسسات التعليم العالي.
4. شمولية واستمرارية المتابعة: من خلال لجنة تنفيذ وضبط النوعية وأقسام مؤسسات التعليم العالي المختلفة لمتابعة وجمع
المعلومات من أجل التقييم لتتم معالجة الانحرافات عن معايير التطوير.
5. سياسة إشراك العاملين: إشراك جميع العاملين في جميع مجالات العمل وخاصةً في اتخاذ القرارات وحل المشاكل وعمليات التحسين.
6. تغيير اتجاهات جميع العاملين بما يتلاءم مع تطبيق إدارة الجودة الشاملة للوصول إلى ترابط وتكامل عال بين جميع العاملين
بروح الفريق.
7. المسؤولية الأخلاقية والاجتماعية: المحافظة على قضايا البيئة والمجتمع جزء أساسي من فلسفة (TQM) من خلال إنتاج
سلع أو تقديم خدمات لا تضر بالبيئة وبالصحة العامة.
المعوقات العامة لتطبيق إدارة الجودة الشاملة :
1. عدم التزام الإدارة العليا.
2. التركيز على أساليب معينة في إدارة الجودة الشاملة وليس على النظام ككل.
3. عدم حصول مشاركة جميع العاملين في تطبيق إدارة الجودة الشاملة.
4. عدم انتقال التدريب إلى مرحلة التطبيق.
5. تبني طرق وأساليب لإدارة الجودة الشاملة لا تتوافق مع خصوصية المؤسسة.
6. مقاومة التغيير سواء من العاملين أو من الإدارات وخاصة الاتجاهات عند الإدارات الوسطى.
7. توقع نتائج فورية وليست على المدى البعيد.
الفوائد المرجوة من تطبيق نظام إدارة الجودة الشاملة في التعليم العالي:
1. رؤية ورسالة وأهداف عامة للمؤسسة التعليمية واضحة ومحددة.
2. رسالة وأهداف جميع الوحدات بالمؤسسة واضحة ومحددة.
3. خطة إستراتيجية للمؤسسات التعليمية وخطط سنوية للوحدات متوفرة ومبينة على أسس علمية.
4. هيكلة واضحة ومحددة وشاملة ومتكاملة وعلمية ومستقرة للمؤسسة التعليمية.
5. وصف وظيفي لكل دائرة ولكل موظف متوفرة ومحددة.
6. معايير جودة محددة لجميع مجالات العمل في الجامعات (خدمية، إنتاجية، أكاديمية، إدارية، مالية....إلخ)
7. إجراءات عملية واضحة ومحددة من أجل تحقيق معايير الجودة.
8. توفر نوعية وتدريب شامل وملائم لتطبيق إدارة الجودة في المؤسسات التعليمية.
9. أدوار واضحة ومحددة في النظام الإداري للمؤسسات التعليمية.
10. ارتفاع ملحوظ لدافعية وانتماء والتزام ومشاركة العاملين.
11. مستوى أداء مرتفع لجميع الإداريين والمشرفين والعاملين في المؤسسات التعليمية.
12. توفر جو من التفاهم والتعاون والعلاقات الإنسانية السليمة بين جميع العاملين في المؤسسات التعليمية.
13. ترابط وتكامل عال بين الإداريين والمشرفين والعاملين في الجامعات والعمل بروح الفريق.
14. احترام وتقدير مرض للجامعات محلياً وعالمياً.
15. جميع العاملين يمتلكون المعارف والمهارات اللازمة لتطبيق TQM.
16. حل المشاكل متواصل ومستمر والعاملون يمتلكون المهارات اللازمة لحل المشاكل بطريقة علمية سليمة.
17. رسالة المؤسسة التعليمية وأهدافها العامة تتحقق بشكل جيد.
18. نوعية جودة عالية للخدمة والمنتجات بنفقات أقل.
19. الاستخدام الأمثل للاتصال والتواصل.
مفهوم ضبط النوعية ( Quality Control ):
هي مجموعة من الإجراءات التى تقيس مدى مطابقة منتج المجموعة من المعايير المحددة مسبقاً. وقد تؤدي عن الضرورة الى تعديل في عمليات الإنتاج ليصبح المنتج أكثر اتفاقاً مع المواصفات المرسومة.
مفهوم ضمان النوعية ( Quality assurance ):
ضمان النوعية هو عملية إيجاد آليات وإجراءات تطبق في الوقت الصحيح والمناسب للتأكد من أن النوعية المرغوبة ستحقق بغض النظر عن كيفية تحديد معايير هذه النوعية.
إذن عملية ضمان النوعية تحتاج إلى :-
1. توفر إجراءات عمل واضحة للتنفيذ للحصول على الخدمة / المنتج لتجنب الوقوع في الخطأ، وتحقيق معايير الخدمة / المنتج.
2. توفر ثقة لدى المنتفع بالخدمة.
مفهوم إدارة الجودة الشاملة ( Total Quality Management ):
هي منحنى تنظيمي للإدارة والمراقبة يقوم على قيادة الإدارة العليا للمؤسسة للنشاطات المختلفة المتعلقة بالتحسين المستمر للنوعية ( الجودة ) كما يقوم على إشراك جميع العاملين في المؤسسة في تلك النشاطات.
مفهوم إدارة الجودة الشاملة في التعليم العالي ( The Concept of TQM in High Education ):
هي ترجمة احتياجات ورغبات وتوقعات " الدارسين " خريجي الجامعة كمخرجات لنظام التعليم في الجامعات إلى خصائص ومعايير محددة في الخريج وتكون أساساً لتصميم برامج مع التطوير المستمر. مفهوم إدارة الجودة الشاملة ( Total Quality Management ):
مباديء إدارة الجودة الشاملة :
1. الجانب الإنساني : الاهتمام بالإنسان كأساس.
2. التطوير الشامل المستمر.
3. النظام والتفكير النظامي.
4. التركيز على العمليات.
5. القيادة والإدارة.
6. اتخاذ القرارات بناء على الحقائق.
7. مشاركة الجميع وإرجاع الأمر "التغذية الراجعة".
8. رضا المنتفع بالخدمة.
مبررات تطبيق إدارة الجودة الشاملة في التعليم العالي : من أجل المحافظة أولاً على استمرار مؤسسات التعليم العالي والاطمئنان على تطويرها وقدرتها على مواجهة التحديات إن كانت عالمية أو إقليمية أو داخلية.
عالميـاً : وجود اهتمام شمولي، عولمة، انفتاح، ثورة معلومات، انتشار التعليم عن بعد، المنافسة. إقليميـاً : وجود تنافس بين الجامعات العربية والتعليم عن بعد.
متطلبات إدارة الجودة الشاملة في التعليم العالي :
1. دعم الإدارة العليا: إن دعم تطبيق إدارة الجودة الشاملة يحتاج إلى دعم ومؤازرة من الإدارة العليا لتحقيق الأهداف المرجوة.
2. التمهيد قبل التطبيق: زرع التوعية والقناعة لدى جميع العاملين في مؤسسات التعليم العالي لتعزيز الثقة بإدارة الجودة
الشاملة مما يسهل عملية تطبيقها والالتزام بها من قبل العاملين بمؤسسات التعليم العالي.
3. توحيد العمليات: إن توحيد العمليات يرفع من مستوى جودة الأداء ويجعله يتم بطريقة أسهل ويعمل على تقليل التكاليف من خلال جعل العمل يتم بأسلوب واحد مما يرفع من درجة المهارة عموماً داخل مؤسسات التعليم العالي.
4. شمولية واستمرارية المتابعة: من خلال لجنة تنفيذ وضبط النوعية وأقسام مؤسسات التعليم العالي المختلفة لمتابعة وجمع
المعلومات من أجل التقييم لتتم معالجة الانحرافات عن معايير التطوير.
5. سياسة إشراك العاملين: إشراك جميع العاملين في جميع مجالات العمل وخاصةً في اتخاذ القرارات وحل المشاكل وعمليات التحسين.
6. تغيير اتجاهات جميع العاملين بما يتلاءم مع تطبيق إدارة الجودة الشاملة للوصول إلى ترابط وتكامل عال بين جميع العاملين
بروح الفريق.
7. المسؤولية الأخلاقية والاجتماعية: المحافظة على قضايا البيئة والمجتمع جزء أساسي من فلسفة (TQM) من خلال إنتاج
سلع أو تقديم خدمات لا تضر بالبيئة وبالصحة العامة.
المعوقات العامة لتطبيق إدارة الجودة الشاملة :
1. عدم التزام الإدارة العليا.
2. التركيز على أساليب معينة في إدارة الجودة الشاملة وليس على النظام ككل.
3. عدم حصول مشاركة جميع العاملين في تطبيق إدارة الجودة الشاملة.
4. عدم انتقال التدريب إلى مرحلة التطبيق.
5. تبني طرق وأساليب لإدارة الجودة الشاملة لا تتوافق مع خصوصية المؤسسة.
6. مقاومة التغيير سواء من العاملين أو من الإدارات وخاصة الاتجاهات عند الإدارات الوسطى.
7. توقع نتائج فورية وليست على المدى البعيد.
الفوائد المرجوة من تطبيق نظام إدارة الجودة الشاملة في التعليم العالي:
1. رؤية ورسالة وأهداف عامة للمؤسسة التعليمية واضحة ومحددة.
2. رسالة وأهداف جميع الوحدات بالمؤسسة واضحة ومحددة.
3. خطة إستراتيجية للمؤسسات التعليمية وخطط سنوية للوحدات متوفرة ومبينة على أسس علمية.
4. هيكلة واضحة ومحددة وشاملة ومتكاملة وعلمية ومستقرة للمؤسسة التعليمية.
5. وصف وظيفي لكل دائرة ولكل موظف متوفرة ومحددة.
6. معايير جودة محددة لجميع مجالات العمل في الجامعات (خدمية، إنتاجية، أكاديمية، إدارية، مالية....إلخ)
7. إجراءات عملية واضحة ومحددة من أجل تحقيق معايير الجودة.
8. توفر نوعية وتدريب شامل وملائم لتطبيق إدارة الجودة في المؤسسات التعليمية.
9. أدوار واضحة ومحددة في النظام الإداري للمؤسسات التعليمية.
10. ارتفاع ملحوظ لدافعية وانتماء والتزام ومشاركة العاملين.
11. مستوى أداء مرتفع لجميع الإداريين والمشرفين والعاملين في المؤسسات التعليمية.
12. توفر جو من التفاهم والتعاون والعلاقات الإنسانية السليمة بين جميع العاملين في المؤسسات التعليمية.
13. ترابط وتكامل عال بين الإداريين والمشرفين والعاملين في الجامعات والعمل بروح الفريق.
14. احترام وتقدير مرض للجامعات محلياً وعالمياً.
15. جميع العاملين يمتلكون المعارف والمهارات اللازمة لتطبيق TQM.
16. حل المشاكل متواصل ومستمر والعاملون يمتلكون المهارات اللازمة لحل المشاكل بطريقة علمية سليمة.
17. رسالة المؤسسة التعليمية وأهدافها العامة تتحقق بشكل جيد.
18. نوعية جودة عالية للخدمة والمنتجات بنفقات أقل.
19. الاستخدام الأمثل للاتصال والتواصل.