تعريف الجودة:-
1-الجودة هى اسلوب شامل لتطوير أداء المنظمات. وخلق وتطوير قاعدة من القيم والمعتقدات التى تجعل كل موظف يعلم أن الجودة هى الهدف الاساسى للمنشأة. عن طريق بناء ثقافة عميقة عن الجودة
2-الجودة هى التميز فى تقديم الخدمات المطلوبة بفاعلية , بحيث تكون :-
- خالية من الاخطاء والعيوب والشوائب وبأقل تكلفة.
- ترقى لمستوى توقعات ورغبات الجمهور.
- تحقق رضاهم التام حاضرا ومستقبلا.
-عتمد على التحسين والتطوير المستمر.
- تلتزم بمتطلبات ومعايير الأداء.
- تقوم بأداء العمل الصحيح بشكل صحيح
فوائد إدارة الجودة للعاملين بالمؤسسة:-
1- اعتبار الموظف عميل داخلى يجب تحقيق رضاه ورفع معنوياته.
2- خلق المناخ الملائم لزيادة الرضا الوظيفى.
3- تقوية فرق العمل وتهيئة الجو المناسب للعمل بروح الفريق الواحد.
4- إثراء الاتصالات والعلاقات بين قطاعات العمل المختلفة فى المنظمة.
5- تحسين نوعية الحياة الوظيفية.
6- توفير الاستقرار الوظيفي ورفع مستوى الاعتزاز بالنفس وبالمؤسسة والانجازفيها.
7- إتاحة فرص تدريبية أفضل للموظف.
8- إعطاء العاملين الوسائل الملائمة والمناسبة لأداء العمل بشكل أفضل.
9- إتاحة الفرص للنمو الدائم للعاملين
فوائد تطبيق الجودة للمؤسسة :-
1- تحسين الأداء وتقديم خدمة تفوق التوقعات.
2- توجيه المؤسسة نحو تحقيق أهدافها الإستراتيجية.
3- تهيئة المؤسسة لإعتماد الشق الاكاديمى فى التطوير
4- سيادة روح العمل الجماعى فى المؤسسة.
5- انخفاض التكاليف وبالتالى تعظيم العائد.
6- التقليل من أخطاء العمل والفاقد من المواد.
7- زيادة حوافز الإنتاج والعمل.
8- زيادة قبول الأفكار الجديدة وتبنيها.
9- تركيز أهداف المؤسسة على حسن استخدام الموارد.
10- تحسين الموقف التنافسى للمؤسسة.
11- تحسين سمعة المؤسسة والمحافظة عليها بالإستمرار فى عمليات التطوير.
التقنيات الشائع استخدامها في تطبيق إدارة الجودة الشاملة:-
تعتبر العديد من التقنيات الشائع استخدامها في تطبيق إدارة الجودة الشاملة طرقاً قياسية وعناصر فعالة لبرنامج تطوير الإدارة ككل. وفي السنوات الأخيرة ثبت نجاح هذه التقنيات في تحسين فعالية إدارة الشركات والمؤسسات. والسر في نجاح هذه التقنيات يتمثل في تطبيق طرق عديدة على مجموعة واحدة في نفس الوقت .
فقد تعلم الأفراد الذين لديهم دراية في تطوير الإدارة:-
أن ينظموا التقنيات لمنع حدوث أي ارتباك للمشتركين في العملية ، كما أنه ليس من الضروري أن تستخدم هذه التقنيات جميعها لتطبيق إدارة الجودة الشاملة لأن كل مؤسسة لها ظروفها واحتياجاتها الخاصة لذا من الضروري على القيادة تحديد ماهية التقنيات المناسبة للمؤسسة.
التقنية الأولى (تفويض السلطة)
إن معنى التفويض هو إعطاء المرؤوس الصلاحية للتصرف واتخاذ القرار ، حيث يكون التفويض في استكمال مهام معينة ، وليس في تفويض المهام ذاتها.إذ يتعثر الموظفون الذين يتم إعطاؤهم المسؤولية عن إحدى المهام بدون السلطة لتنفيذها، وأيضاً فإن الموظفين الذين يتم إعطاؤهم السلطة دون المسؤولية يمكن أن يسببوا كارثة .لذا لا بد أن يكون تفويض كل من السلطة والمسؤولية بنسب متساوية.
القوى الأربعة لنجاح تفويض السلطة :-
1.أن يكون لدى المفوض رؤية واضحة عن طموحات المؤسسة التعليمية وأهدافها وينقل ذلك إلى مرؤوسيه.
2.إذا وضع القائد معايير عالية سواء شخصية أو عملية وأظهر هذه المعايير من خلال أفعاله فالموظفون يتعلمون من الفعل أكثر من الإصغاء للكلام.
3.عندما يبني المفوض علاقة فعالة وقوية مع مرؤوسيه ويثق بهم في اتخاذ قرارات حاسمة ، يشمل ذلك التعبير عن خيبة أمله إذا لم تتحقق توقعاته، ومدحه لهم عندما تتحقق.
4.عندما يكون المفوض على استعداد لقبول أخطاء مرؤوسيه ولا يتدخل إلا لمنع حدوث كارثة . حيث يتعلم العديد من الأفراد الكثير من خلال أخطائهم الصغيرة ، ولكن الموظفين يترددون في صنع القرارات عندما يخافون من العقاب.
1-الجودة هى اسلوب شامل لتطوير أداء المنظمات. وخلق وتطوير قاعدة من القيم والمعتقدات التى تجعل كل موظف يعلم أن الجودة هى الهدف الاساسى للمنشأة. عن طريق بناء ثقافة عميقة عن الجودة
2-الجودة هى التميز فى تقديم الخدمات المطلوبة بفاعلية , بحيث تكون :-
- خالية من الاخطاء والعيوب والشوائب وبأقل تكلفة.
- ترقى لمستوى توقعات ورغبات الجمهور.
- تحقق رضاهم التام حاضرا ومستقبلا.
-عتمد على التحسين والتطوير المستمر.
- تلتزم بمتطلبات ومعايير الأداء.
- تقوم بأداء العمل الصحيح بشكل صحيح
فوائد إدارة الجودة للعاملين بالمؤسسة:-
1- اعتبار الموظف عميل داخلى يجب تحقيق رضاه ورفع معنوياته.
2- خلق المناخ الملائم لزيادة الرضا الوظيفى.
3- تقوية فرق العمل وتهيئة الجو المناسب للعمل بروح الفريق الواحد.
4- إثراء الاتصالات والعلاقات بين قطاعات العمل المختلفة فى المنظمة.
5- تحسين نوعية الحياة الوظيفية.
6- توفير الاستقرار الوظيفي ورفع مستوى الاعتزاز بالنفس وبالمؤسسة والانجازفيها.
7- إتاحة فرص تدريبية أفضل للموظف.
8- إعطاء العاملين الوسائل الملائمة والمناسبة لأداء العمل بشكل أفضل.
9- إتاحة الفرص للنمو الدائم للعاملين
فوائد تطبيق الجودة للمؤسسة :-
1- تحسين الأداء وتقديم خدمة تفوق التوقعات.
2- توجيه المؤسسة نحو تحقيق أهدافها الإستراتيجية.
3- تهيئة المؤسسة لإعتماد الشق الاكاديمى فى التطوير
4- سيادة روح العمل الجماعى فى المؤسسة.
5- انخفاض التكاليف وبالتالى تعظيم العائد.
6- التقليل من أخطاء العمل والفاقد من المواد.
7- زيادة حوافز الإنتاج والعمل.
8- زيادة قبول الأفكار الجديدة وتبنيها.
9- تركيز أهداف المؤسسة على حسن استخدام الموارد.
10- تحسين الموقف التنافسى للمؤسسة.
11- تحسين سمعة المؤسسة والمحافظة عليها بالإستمرار فى عمليات التطوير.
التقنيات الشائع استخدامها في تطبيق إدارة الجودة الشاملة:-
تعتبر العديد من التقنيات الشائع استخدامها في تطبيق إدارة الجودة الشاملة طرقاً قياسية وعناصر فعالة لبرنامج تطوير الإدارة ككل. وفي السنوات الأخيرة ثبت نجاح هذه التقنيات في تحسين فعالية إدارة الشركات والمؤسسات. والسر في نجاح هذه التقنيات يتمثل في تطبيق طرق عديدة على مجموعة واحدة في نفس الوقت .
فقد تعلم الأفراد الذين لديهم دراية في تطوير الإدارة:-
أن ينظموا التقنيات لمنع حدوث أي ارتباك للمشتركين في العملية ، كما أنه ليس من الضروري أن تستخدم هذه التقنيات جميعها لتطبيق إدارة الجودة الشاملة لأن كل مؤسسة لها ظروفها واحتياجاتها الخاصة لذا من الضروري على القيادة تحديد ماهية التقنيات المناسبة للمؤسسة.
التقنية الأولى (تفويض السلطة)
إن معنى التفويض هو إعطاء المرؤوس الصلاحية للتصرف واتخاذ القرار ، حيث يكون التفويض في استكمال مهام معينة ، وليس في تفويض المهام ذاتها.إذ يتعثر الموظفون الذين يتم إعطاؤهم المسؤولية عن إحدى المهام بدون السلطة لتنفيذها، وأيضاً فإن الموظفين الذين يتم إعطاؤهم السلطة دون المسؤولية يمكن أن يسببوا كارثة .لذا لا بد أن يكون تفويض كل من السلطة والمسؤولية بنسب متساوية.
القوى الأربعة لنجاح تفويض السلطة :-
1.أن يكون لدى المفوض رؤية واضحة عن طموحات المؤسسة التعليمية وأهدافها وينقل ذلك إلى مرؤوسيه.
2.إذا وضع القائد معايير عالية سواء شخصية أو عملية وأظهر هذه المعايير من خلال أفعاله فالموظفون يتعلمون من الفعل أكثر من الإصغاء للكلام.
3.عندما يبني المفوض علاقة فعالة وقوية مع مرؤوسيه ويثق بهم في اتخاذ قرارات حاسمة ، يشمل ذلك التعبير عن خيبة أمله إذا لم تتحقق توقعاته، ومدحه لهم عندما تتحقق.
4.عندما يكون المفوض على استعداد لقبول أخطاء مرؤوسيه ولا يتدخل إلا لمنع حدوث كارثة . حيث يتعلم العديد من الأفراد الكثير من خلال أخطائهم الصغيرة ، ولكن الموظفين يترددون في صنع القرارات عندما يخافون من العقاب.